ويمكن للزوار الاستمتاع بالتواجد هناك لا سيما عند الصعود إلى أعلى قمة الجبل ورؤية جمال الطبيعة العمانية من الأعلى.
يشتهر هذا النوع من السياحة في الدول المطلة على البحر ذات الوجهات السياحية الجذابة.
كما يرتبط بها نوع آخر وهو : سياحة الغوص، كنشاط سياحي له علاقة مباشرة بالسياحة الشاطئية في المناطق الساحلية.
الإستعانة بوسائل الإعلام ومواقع التواصل الاجتماعي للترويج إلى الأماكن السياحية المميزة في البلاد.
السياحة البحرية: وهي منتشرة بشكل كبير في الوطن العربي، في أكادير، شرم الشيخ، اللاذقية، العقبة والإسكندرية.
يمكن تقسيم السياحة الرياضية إلى نوعين: الأول حيث يذهب الزوار لممارسة رياضة معينة يفضلها الزائرون في بلد معين.
التأثير على البيئة: رغم فوائد السياحة، إلا أنها تضر البيئة، حيث تؤدي زيادة أعداد الزوار إلى تلوث المناطق الطبيعية، استهلاك الموارد بشكل مفرط، وزيادة إنتاج النفايات.
هي من أنواع السياحة الأكثر شعبية في الصيف من بين الأنشطة السياحية المتعارف عليها في دول العالم، وترتبط بشكل رئيسي بالمنتجعات الساحلية.
السياحة العلاجية هي نوع آخر مهم يهدف إلى تحسين الصحة والعافية من خلال زيارة المنتجعات الصحية والمراكز العلاجية. يشمل هذا النوع من السياحة العلاج بالمياه المعدنية، الحمامات الساخنة، والعلاجات الطبيعية.
تتمتع مسقط بموقع جغرافي متميز، فهي عاصمة عمان وعدد سكانها كبير، وبالإضافة إلى ذلك فهي تضم أماكن سياحية مميزة جدًا من أهمها التالي..
السياحة العلاجية: يعد السفر بهدف العلاج والاستجمام في المنتجعات الصحية والتي تنتشر بكثرة في مختلف بقاع العالم والتي منها الهند أو كما يوجد في بعض المستشفيات التي تم إعدادها خصيصا في كل من دولة أمريكا وأوروبا.
لتحقيق التوازن بين مزايا وعيوب السياحة، يجب اتباع استراتيجيات مستدامة تهدف إلى تقليل التأثيرات السلبية وتعظيم الفوائد. من بين هذه الاستراتيجيات تعزيز السياحة البيئية، التي تركز على الحفاظ على البيئة والطبيعة، وتشجيع السياحة الثقافية التي تحترم وتحافظ على التراث الثقافي المحلي.
هذا النوع من السياحة يعتمد في الغالب على السفر لزيارة الوجهات السياحية المتعلقة أنواع السياحة بالمشاركة في المؤتمرات الدولية.
ولا يعاقب عليها القانون في معظم الدول الأوروبية والغربية.